أبجديتي

Wednesday, June 27, 2007

و تعودين

...و تعودين



بعد وله ثوبي للعرق

و لوعة البعد في الشتاء


فكل أطرافي و طرقي،،

برد عند خط الاستواء


و تعودين


و تصبح البحار بعمقها و ملحها

أنهارا و بلسما، يروي للظمآن ماء


و كلا القطبين في الطول دفئ،

رطوبة و سلاما، معك في حين اللقاء